غريبُ
هزَّني الشوق
إلى صحبي وخلاني
امتطيتُ...
صهوة الشوق
سِندباداً لأحزاني
عَبرتُ به بحوراً
ومازالت أشياءي
تقبعُ في محراب
بركاني....
حبات عمري تريثي
فقد هوى الشيب
مغروراً بأحضاني
لَ الزمان زماني
ولا المكان يَنصِفُني
رفقاً بأحزاني...
ويرعاني....
البال مشغول...
لا وصل يزيل همّي
ولا حديث بالجوار
معسول.....
جواد البصري 📝
No comments:
Post a Comment