أمانة أبنائكم...
لاحول ولاقوة الا بالله
موضوع مخزي جداً و مؤلم..
و الأبشع أن ماوراء الكلاب المتوحشة من يلاحقون الأطفال و يعملون عملتهم الشنيعة إما في الإعتداء عليهم أو حتى في تجارة الأعضاء...
ومهما يكن من موضوع فالمسؤولية تقع أول ما تقع على الأهل الأم و الأب والأقارب و الأبناء..
نعم
كل راعٍ مسؤول عن رعيته..
هؤلاء الأطفال أمانة في أعناقنا.. فلنحسن تربيتهم و لايجوز لأي منا التهاون فيهم...
أيها الأهل.. نداء..
الحرص.. الحرص.. على أطفالكم و أبنائكم.. مزيد من التوعية لكم و مزيد من التربية النظيفة الواقعية لهم.. و مزيد من الإهتمام...
يوسف عليه السلام. كان له إحدى عشر أخوة و أبوان كريمان.. و كان والده نبي و حتى أن محصن جداً .. كان الأب حريصاً عليه جداً.. و ضاع الولد.. و وجد يوسف بعد مرور زمن طويل.. لكن حرصه الشديد اوصله لمآله الأخير..
الحرص.. الحرص.. و حينها يجب التعامل بالتساوي مع الأبناء... و الرقابة الشديدة من الدولة على كل فئات البشر.. و لربما يكون هناك منحرفين كما ذكرت في البداية إذ يوجد بشر من هم اخطر من الحيوانات المفترسة حتى..
عافانا الله منهم...
رعاكم الله و حفظ بلادنا و اهلينا و عوائلنا و كل أولادنا و أطفالنا أينما حلوا و كيفما ارتحلوا...
موضوع سامق رغم قساوته..تشكرين أستاذة نجاح سرطاوي .
و على رسول الله السلام...
#فوزيةزيتون
No comments:
Post a Comment