ذوبان
لي حبيبة تنام بملء روحي
أدثرهابحياة حب
خوفا عليها
تشدني برباط نبض
أنتمي إليها
أتلومونني في حبي إليها!
لها وردي و أوردتي
إن جفّ دمي في شلالات الأشواق
لمساقط الأفراح هديرا بنبضها
هي وجعي و ابتساماتي
عند تصحرّ الأحلام
اخضرارا بعينيها
لها ميلادي فكيف أنسى أنوارا تهديني
عليها؟
سمية جمعة/سورية.
No comments:
Post a Comment