نهاية المطاف..؟
علقت على ذهني جملة..
انتهت الأسطورة كأغنية لانزال نرددها باللاوعي..
نعم لكل شيء بداية ونهاية وأبت هذه الأسطورة التي سطرت في عالمنا الأزرق
إلا أن تواكب الزمن
وقوانين الحياة.
عشناها بحلوها ومرها
وكل معانيها..
وأستطاعت أن تحفر في الذاكرة مكاناً لها عميقاً لتنفي أنها وهميه بل هي حقيقة دامغة لكل ما مارسناه ووأحسسناه وقمنا به.
ولا أعرف أين أدرجها بالوسط أم بالنهاية..
ولكن سنبقى لنحمل أساطير حتى نصل إلى نهايةالمطاف.
نحمد الله على كل شيء وأتمنى وكلي أمل أن تكون كل أعمالنا ابتغاء لوجه الله وللفائدة ولشيء من المتعة..
الأهم من كل هذا أننا كنا الأفضل في محيطنا هذا من فضل الله ومنته علينا.. كما أننا بنينا صداقات وأخوة بالله نعتز بها ليومنا هذا..
ولازلنا معهم في عالمنا هذا تسرنا صحبتهم..
لانعلم أي أسطورة من الحياة نمارسها وهل ستكون الأخيرة أو نحمل الأكثر
لانعلم وسنبقى كما ذكرت إلى آخر أسطورة.....
نمارس سنة الحياة بأهدافنا وعقيدتنا.
الشكر لمن يرافقنا مسيرتنا والحمد لله رب العالمين.
نديرة&ج
No comments:
Post a Comment