إليك سيدي القاضي
إليكم سيداتي سادتي
قفلت الباب
عن بنات أفكاري
وبين الفينة والفينة
يقفزن لي من الشباك
رق قلبي لحالهن
سال دمعي فحضنتهن
وبرأسي تركتهن
لاهايات صاخبات
لا أفرق بينهن
كأطفالي محببين
بضجيجهن مشاغبين
وكم سعدت
بأطفالي وبنات افكاري
# ود الوكيل
No comments:
Post a Comment