مأرب
حل ضيفا عليهم، اظهروا له تفتحهم وعدم عنصريتهم، فهم بحاجة إلى دماغه لإنجاح مشروعهم..قال الإبن ببراءة:
_أبي..لماذا لم تتقزز أو تتأفف من هذا السيد الزنجي، كما تفعل كلما ظهر لك أحد أقربائه في السوق أو التلفاز؟..
الصادقي الطيب
No comments:
Post a Comment