في زهو الصباح
لامست روحك
أطياف فؤادي
دق ثم دق ثم رق
عينا فؤادي
تعانق ظلال اهدابك
شذى محياك أذهلني
رنين بوحك أطربني
لم لا...
أنت مهد سعادتي
صفاء صباحي
رفيقة ليلي
كم هو لطيف همس روحك
رقيق طيفك
جميلة المعشر
ودادي...
لاأطيق عنك
الابتعاد
،،،،
*حسين الرفاعي*
No comments:
Post a Comment